خواطر التغيير


كنا للعلم منارة ... و بنينا المجد بجدارة
فلكٌ طبٌّ و عمارة ... علومٌ فنٌّ و إدارة
كنّا للناس قُدوة ... و صنعنا في الأرض حضارة

أصبحنا أوهن أمّة ... و أضعنا مجداً و صدارة
ندمٌ حسرة و خسارة ... حالنا يُبكي بمرارة
بالعلم و الإحسان ... نضيء الكون كما كان

خواطر في القلب تنير ... لنعود لزمن التفكير
فليبدأ عصر التعمير ... فالكلّ شريك في التغيير

فالكلّ شريك في التغيير





انشودة النهاية لبرنامج خواطر 6 لأحمد الشقيري، أداء ابراهيم الدواليبي.
فعلاً كلمات تصف حالنا للأسف ... كما تطرح الحل في التغيير، أنا اجدها على قصرها جدّ مؤثّرة و محفّزة.




Comments

  1. للأسف هذا حالنا و واقعنا
    و لا يبدو ان هناك بادرة في التغيير -قريبا ً على الأقل- !

    ReplyDelete

Post a Comment

Popular posts from this blog

موضة الاعتصام

Bad Day ... Why ?

وداعا اخا لي لم تلده امي